رفض المغني السوري الشاب، الملقب بـ”الشامي”، التوقف أمام الصعاب، وبكل جرأة أكد أن مصدر إلهامه هو وحده، وتحدياته تعزز إصراره على الابتكار. وعندما سُئل عن أكثر ما يشجعه على مواصلة مشواره الفني، خرجت إجابته بجرأة وفخر.
أعلن “الشامي” أنه يسعى لاختراق موسيقته أي بلد رفض زيارته لها، بسبب جنسيته السورية. وهو الآن يتطلع إلى أن يضع اسم الشام على الخريطة العالمية للموسيقى، مؤكداً بذلك على رغبته في تحدّي الحدود وتقديم إسهاماته الفنية للعالم بأسره.
![الشامي يطمح لاختراق الموسيقى العالمية 2 "الشامي يطمح لاختراق الموسيقى العالمية: رغم التحديات، فنان سوري يرفع اسم الشام عالياً على خريطة العالم الموسيقية"](https://clubtc.net/wp-content/uploads/2023/12/Untitle00d.jpg)
يظهر “الشامي” بهذا الرد الملهم وكأنه يحمل راية الفنان الذي لا ينحصر بالحدود الجغرافية، بل يتجاوزها ليصنع من موسيقاه وفنه اسماً محلياً وعالمياً في آن واحد. يشير ردّه إلى إصراره على تحقيق النجاح رغم التحديات، ورغبته في أن يكون سفيراً للموسيقى السورية في كل أنحاء العالم.