شركة مصادر الجزيرة التجارية تقدم سيارة للفائز بمسابقة اليوم الوطني

كتبنا وتعبنا، شاركها وفرحنا

في إطار احتفالاتها باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، أعلنت شركة مصادر الجزيرة التجارية، المتخصصة في توريد وتركيب وصيانة معدات التبريد والتكييف، عن مسابقة خاصة لمتابعيها على موقع تويتر.

وقالت الشركة في تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي @MasadirALjazera إنها تقدم سيارة جديدة كجائزة للفائز بالمسابقة، التي تستمر حتى نهاية شهر سبتمبر 2023.

شروط المسابقة

وحددت الشركة شروط المشاركة في المسابقة على النحو التالي:

  • كتابة منشور يحتوي على هاشتاق #مصادر_باليوم_الوطني_غير
  • إعادة تغريد ونشر المنشور المثبت على حساب الشركة
  • متابعة حساب الشركة
  • إعجاب بالمنشور المثبت

وأضافت الشركة أنها ستقوم بالسحب على الجائزة في نهاية الشهر، وأنها ستعلن عن اسم الفائز عبر حسابها.

ردود الأفعال

وقد لاقت المسابقة رواجا كبيرا بين مستخدمي تويتر، حيث شارك الآلاف منهم بالهاشتاق #مصادر_باليوم_الوطني_غير، وأعادوا تغريد ونشر المنشور المثبت، وعبروا عن حبهم للوطن وامتنانهم للشركة.

كما نشروا صورا وفيديوهات للسيارة التي تقدمها الشركة كجائزة، وهي من طراز هوندا أكورد 2023.

وأثنى بعض المغردين على مبادرة الشركة وحسن تعاملها مع عملائها، وأشادوا بجودة خدماتها ومنتجاتها. وقال أحدهم:

عن الشركة

تأسست شركة مصادر الجزيرة التجارية في عام 1999، وهي شركة رائدة في مجال توريد وتركيب وصيانة معدات التبريد والتكييف في المملكة.

وتضم الشركة فريقا من المهندسين والفنيين المؤهلين والمدربين، وتتعاون مع شركات عالمية متخصصة في هذا المجال. وتهدف الشركة إلى تقديم حلول متكاملة ومبتكرة لعملائها، وتحقيق رضاهم وثقتهم.

تابع حسابنا على تلغرام
اشتراك
تيليغرام النادي العربي
تابع حسابنا على إكس
اشتراك
حساب النادي العربي على إكس

قد يهمك أيضا

رحلة غير متوقعة: مركبة كرو دراجون في مهمة غامضة نحو محطة الفضاء الدولية مع رائد روسي

رحلة غير متوقعة: مركبة كرو دراجون في مهمة غامضة نحو محطة الفضاء الدولية مع رائد روسي

مطورون يعتذرون عن خطأ غامض يجعل السيارات تحلق في الهواء في Gran Turismo 7

مطورون يعتذرون عن خطأ غامض يجعل السيارات تحلق في الهواء في Gran Turismo 7

اختبار جديد لمَنازل الفضاء القابلة للنفخ: هل تقترب الحقيقة من الخيال؟

اختبار جديد لمَنازل الفضاء القابلة للنفخ: هل تقترب الحقيقة من الخيال؟

أضف تعليق